الاﻛﺘﺸﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﻬﻤﺔ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﻭﻧﻈﺎﻡ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ SLS

ﺻُﻤﻤﺖ ﺳﻔﻴﻨﺔ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ لحمل ﺭﻭﺍﺩ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﺃﺑﻌﺪ ﻣﻤﺎ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ، ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﻭﺇﻟﻰ ﻛﻮﻳﻜﺐ ﻭﺣﺘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ؛ ﻭﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﻓﻊ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ، ﻗﺎﻣﺖ ﻧﺎﺳﺎ ﺑﺘﻄﻮﻳﺮ ﻣﺎ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺃﻗﻮﻯ ﺻﺎﺭﻭﺥ ﺑُﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ (SLS).


ﺳﻴﻮﻓﺮ ﻛﻼً ﻣﻦ SLS ﻭﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻛﻠﻴﺎً ﻟﻴُﻔﺘﺢا بذلك ﻓﺼلاً ﺟﺪﻳﺪاً ﻓﻲ ﺭﺣﻼﺕ ﺍﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﻧﻈﺎﻣﻨﺎ ﺍﻟﺸﻤﺴﻲ، ﻭﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺳﻴﺘﻢ ﺑﻔﻌﻞ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻘﺘﺼﺮ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻓﺤﺴﺐ، ﺑﻞ ﺗﺸﻤﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﺃﻳﻀﺎً ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ، ﻭﺗﻘﻨﻴﺎﺕ التصنيع الجدﻳﺪﺓ، ﻭﺑﺮﻣﺠﻴﺎﺕ، ﻭﻣﻌﺪﺍﺕ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺼﻠﺖ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺟﺮﺍﺀ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻛﻼ ﻣﻦ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﻭSLS؛ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﺄﺗﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ. ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﻋﺮﺽٌ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ:


1- ﺗﺼﻤﻴﻢ ﺑﺮﻣﺠﻴﺎﺕ ﺗُﺨﻔﻒ ﻣﻦ ﻫﻴﺎﻛﻞ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ


ﻗﺎﻣﺖ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺒﺤﻮﺙ ﻛﻮﻟﻴﺮ (Collier Research Corporation) ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ ﺗﺮﺧﻴﺺ لاﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻧﺎﺳﺎ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺘﺼﻤﻴﻢ ﻫﻴﺎﻛﻞ ﻗﻮﻳﺔ ﻭﺧﻔﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺯﻥ ﻗﺪﺭ ﺍﻹﻣﻜﺎﻥ. ﻫﺎﻳﺒﺮ-ﺳﺎﻳﺰﺭ (HyperSizer) ﻫﻮ ﺃﻭﻝ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻃﻮﺭﺗﻪ ﻧﺎﺳﺎ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﻟﻪ ﺗﺮﺧﻴﺺ، ﻭﻫﻮ ﻳُﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻵﻥ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﻧﻘﻞ ﻓﻀﺎﺋﻴﺔ ﺗﺠﺎﺭﻳﺔ ﻭﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﺗﺠﺎﺭﻳﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺭﺑﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ، وﺣﺼﻠﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ 4 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﻴﻌﺎﺕ، ﻭﺗﻠﻘﺖ ﺑﻀﻌﺔ ﻋﻘﻮﺩ ﺿﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﻠﺒﺤﻮﺙ ﻭﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ (SBIR)، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﺘﻄﺒﻴﻖ ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺒﺴﻮﻟﺔ ﺍﻟﻄﺎﻗﻢ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ. 


2- ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺗﺼﻨﻴﻊ ﻣﺘﻄﻮﺭﺓ 


أدت هذه التقنيات إلى إنتاج ﺃﻧﺎﺑﻴﺐ ﻧﺎﻧﻮﻳﺔ ﺃﻓﻀﻞ لتخفيض ﻭﺯﻥ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﻗﺪﺭ ﺍﻹﻣﻜﺎﻥ. ﺍﺳﺘﻜﺸﻔﺖ ﻧﺎﺳﺎ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﻣﻮﺍﺩ ﻣﺘﻄﻮﺭﺓ ﻣﺜﻞ ﺍﻷﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﻨﺎﻧﻮﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﺑﻮﻧﻴﺔ ﺃﺣﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ، ﻭﺩﻋﻤﺖ ﻋﻘﻮﺩ SBIR ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻭﻋﺮﺽ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻹﻧﺘﺎﺝ ﺍﻷﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﻨﺎﻧﻮﻳﺔ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻫﻲ ﺳﺎﻭﺛﻮﻳﺴﺖ ﻟﻠﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﻧﻮﻳﺔ (SWeNT) ﻣﻦ ﻧﻮﺭﻣﺎﻥ - ﺃﻭﻛﻼﻫﻮما.

ﺃﺩﺕ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻋﻤﻞ SWeNT ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻭﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮﻳﺮ ﺇﻟﻰ ﺇﻧﺘﺎﺝٍ ﺿﺨﻢ ﻟﻸﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﻨﺎﻧﻮﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺨﺼﻴﺺ ﺣﺴﺐ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻼﺀ، ﻭﻫﻲ ﺃﻧﻘﻰ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺻُﻨﻌﻬﺎ ﺑﻄﺮﻕ ﺃﺧﺮﻯ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻖ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺍﻧﻄﻼﻗﺎً ﻣﻦ ﺩﺭﻭﻉ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ ﺇﻟﻰ ﺇﺿﺎﺀﺓ ﻣﻮﻓﺮﺓ ﻟﻠﻄﺎﻗﺔ. 
 

3- ﺃﺩﺍﺓ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﺑﺎﻟﻤﻬﺎﻡ 


ﺗُﺤﺴﻦ هذه الأداة ﻋﺎﻣﻞ ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺼﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﻂ في ﺑﻴﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤُﻈﻠﻤﺔ ﻭﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﻭﺍﻟﺨﻄﺮﺓ المتوﺍﺟﺪﺓ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ؛ ﻭﻟﻀﻤﺎﻥ ﺳﻴﺮ ﺁﻣﻦ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﺻﻌﺒﺔ ﺗَﻌﻤﺪ ﻧﺎﺳﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻣﻜﺘﻮﺑﺔ ﻣﻨﺬ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ. ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺮﻛﺔ TRACLabs ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﻬﻴﻮﺗﺴﻦ ﻣﻊ ﻣﺮﻛﺰ ﺃﻣﻴﺲ ﻟﻸﺑﺤﺎﺙ (Ames Research Center)، ﻋﺒﺮ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ SBIR، ﻋﻠﻰ ﺻﻨﻊ ﺃﺩﺍﺓ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺑﺎﻟﻤﻬﺎﻡ الإﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ، ﻭﻫﻲ ﺗُﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻵﻥ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻧﺎﺳﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺑﻌﺾ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻟﻐﺎﺯ.
 

4- ﺁﻟﺔ ﻣﺘﻄﻮﺭﺓ ﻟﺼﻨﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤُﺮﻛﺒﺔ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﺪﻳﻞ


ﺍﺳﺘﻜﺸﻔﺖ ﻧﺎﺳﺎ إﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻣﻮﺍﺩ ﻣُﺮﻛﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ، ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺑﺈﻧﺘﺎﺝ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﺃﻭﻟﻲ ﻟﺘﺠﺮﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ؛ ﻭﻳُﺴﻤﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺝ ﺑﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻄﺎﻗﻢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﻻﺧﺘﺒﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ. ﻗﺎﻣﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺃﻛﻮﺩﻳﺎﻥ (Accudyne Systems Inc) ﻣﻦ ﻧﻴﻮﺍﺭﻙ-ﺩﻳﻼﻭﻳﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﺿﻤﻦ ﻋﻘﺪ ﻣﻊ ﻧﺎﺳﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﻟﺼﻨﻊ ﻫﻴﺎﻛﻞ ﻣُﺮكبة ﺣﺮﺍﺭﻳﺔ - ﺑﻼستيكية (Thermoplastic composite) ﻭﺫﻟﻚ ﺩﻭﻥ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺗﻌﻘﻴﻢ (autoclave) ﻏﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺜﻤﻦ. ﻧﺘﺞ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺗﺼﻨﻴﻊ ﻣﻮﺍﺩ ﻣُﺮﻛﺒﺔ ﺗﺠﺎﺭﻳﺔ ﻭﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺨﺼﻴﺺ، ﻣﻤﺎ ﻳُﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺗﺼﻨﻴﻊ ﻣﻮﺍﺩ ﻣﺮﻛﺒﺔ ﻣﺘﻄﻮﺭﺓ.


5- ﺧﻮﺍﺭﺯﻣﻴﺎﺕ ﺗﺤﻜﻢ ﺗﺸﺤﻦ ﺍﻟﺒﻄﺎﺭﻳﺎﺕ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﺳﺮﻉ 


ﻗﺎﻣﺖ ﺷﺮﻛﺔ اﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﻓﻲ اﻭﺭﻻﻧﺪﻭ، ﺑﺎﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﻣﻊ ﻣﺮﻛﺰ ﻏﻠﻴﻦ ﻟﻸﺑﺤﺎﺙ ﺿﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ SBIR، ﺑﺘﻄﻮﻳﺮ ﻣﺤﻮﻝ ﻃﺎﻗﺔ ﻣﺘﻄﻮﺭ ﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ؛ ﻭﺃﺩﺭﺟﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺧﻮﺍﺭﺯﻣﻴﺎﺕ ﺗﺤﻜﻢ ﺗﻢ ﺍﺑﺘﻜﺎﺭﻫﺎ ﻋﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ - ﻓﻲ ﺷﺎﺣﻦ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺸﻤﺴﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺸﺤﻦ ﺍﻟﺒﻄﺎﺭﻳﺎﺕ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺃﻛﺒﺮ ﺑـ %30 ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻷﺟﻬﺰﺓ ﺍﻷﺧﺮﻯ.


6- ﺣﺴّﺎﺳﺎﺕ ﺫﻛﻴﺔ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﻬﻴﺎﻛﻞ 


ﺗﻘﻮﻡ ﻧﺎﺳﺎ ﺑﻔﺤﺺ ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﻭﺧﺰﺍﻧﺎﺕ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﻭﻋﻨﺎﺻﺮ ﺃﺧﺮﻯ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺘﻜﺮﺭ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻦ ﺃﻋﻄﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻴﺎﻛﻞ. فﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2001، ﺗﻠﻘﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺃﺳﻴﻠﻠﻴﻨﺖ (Acellent Technologies Inc) ﻣﻦ ﺳﺎﻧﻴﻔﻴﻞ - ﻛﺎﻟﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ﺩﻋﻤﺎً ﻋﺒﺮ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ SBIR ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺣﺴّﺎﺳﺎﺕ ﺫﻛﻴﺔ ﻟﻠﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻬﻴﺎﻛﻞ ﻣﺜﻞ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻄﺎﻗﻢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺔ (Composite Crew Module)؛ ﻭﻧﺘﻴﺠﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ، ﻗﺎﻣﺖ شبكة اﺳﻴﻠﻠﻴﻨﺖ ﺑﺘﻮﺳﻴﻊ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻭﺗﻘﻮﻡ ﺍﻵﻥ ﺑﺒﻴﻌﻬﺎ ﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻬﻴﺎﻛﻞ، ﻭﺭﺻﺪ ﺍﻷﺿﺮﺍﺭ، ﻭﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﻇﻬﻮﺭ ﺍﻟﺼﺪﻭﻉ، ﻭﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ. 


7- ﺃﻧﻈﻤﺔ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻐﻮﺍﺻﻴﻦ ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﺍﻟﺒﺤﺮ


ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺑﺎﺭﺍﻏﻮﻥ ﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ (Paragon Space Development Corporation)، ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻓﻲ ﺗﺎﻛﺴﻮﻥ - ﺃﺭﻳﺰﻭﻧﺎ، ﻣﻊ ﻧﺎﺳﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺃﻧﻈﻤﺔ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻟﻸﺟﻴﺎﻝ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﺃﻭﺭﺍﻳﻮﻥ. اﺳﺘﺨﺪﻣﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻤُﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺒُﺪﻝ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻲ ﺍﻟﺴﺎﺋﻘﻴﻦ ﺍﻟﻤُﺘﺨﺼﺼﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﻗﺎﺳﻴﺔ ﻭﺧﻄﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﺑﻴﺌﺎﺕ ﺫﺍﺕ ﺿﻐﻂ ﻋﺎﻟﻲ، ﺃﻭ ﺣﺎﻻﺕ ﺗﺴﺮﺏ ﻣﻮﺍﺩ ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺔ ﺳﺎﻣﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺴﺎﺧﻨﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺍﻟﻔﺎﺭﺳﻲ، ﺃﻭ ﻓﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺔ. 


8- ﺃﺩﻭﺍﺕ ﻣﺒﺘﻜﺮﺓ ﻭﻣُﺘﻄﻮﺭﺓ، ﻭﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﻟﺤﺎﻡ ﺛﻮﺭﻳﺔ


ﺗﻘﻮﻡ ﻧﺎﺳﺎ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺨﺰﺍﻧﺎﺕ ﻓﻲ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻲ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻠﺤﺎﻡ ﺍﻹﺣﺘﻜﺎﻛﻲ ﺍﻟﺤﺮﻛﻲ (FSW)، ﻭﻫﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻟﺤﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎلة ﺍﻟﺼﻠﺒﺔ ﻭينتج ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺻﻼﺕ ﺃﻗﻮﻯ، ﻭﺧﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﻮﺏ ﺇﻟﻰ ﺣﺪ ﻛﺒﻴﺮ. ﻗﺎﻣﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﻧﻮﻓﺎ ﻟﻠﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻬﻨﺪﺳﻴﺔ (Nova - Tech Engineerin LLC)، ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﻟﻴﻨﻮﻭﺩ-ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ، ﺑﺘﺮﺧﻴﺺ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻨﺎﺳﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺣﺴﻨﺖ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﺤﺎﻡ FSW ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻠﺤﻮﻅ ﻣﻦ ﻋﺪﺓ ﺟﻮﺍﻧﺐ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺃﺩﺍﺓ لحام ﺇﺑﺮﻳﺔ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﻘﺐ. وﻳﺴﻤﺢ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﺑﺘﻜﺎﺭ ﻵﻻﺕ ﻟﺤﺎﻡ FSW، ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻨﻮﻓﺎ - ﺗﻚ، ﺑﺄﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻟﺤﺎﻡ ﻓﻌﺎﻟﺔ ﻷﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﺤﻔﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺎﺕ ﻭﺗﺼﻔﻴﺢ ﺍﻟﺪﺭﻭﻉ ﻭﺗﺼﻨﻴﻊ ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ.

إمسح وإقرأ

المصادر

شارك

المساهمون


اترك تعليقاً () تعليقات