لأن النُدفات الثلجية المفردة تسقط كلها من السماء إلى الأرض وفقاً لمسارات مختلفة، ولذلك تواجه على طول طريقها ظروفاً جوية مختلفة قليلاً. لذلك، تميل جميعها إلى أن تأخذ أشكالاً فريدة، لتشابه بذلك كل شيء انطلاقاً من الموشور والإبر ووصولاً إلى أنماط مزركشة مألوفة.ِ