جارِ التحميل..

يمثل تجميع العينات من الصخور المريخية والثرى (حطام الصخور والغبار) نشاطًا مفتاحيًا يخص العودة المستقبلية إلى كوكب الأرض لمتجول المريخ، برسفيرنس، التابع لناسا، والذي في طريقه إلى الكوكب الأحمر.

ولأن العلماء يريدون التأكد من أن أي علامات مرصودة في العينات المُعادة إلى الأرض تدل على حياة القديمة من المريخ وليست من الأرض، يجب على نظام التخزين المؤقت لبرسفيرنس -الذي يشمل الأنابيب الموضوع العينات فيها- أن يكون أنقى مجموعة من المكونات التي صنعها الجنس البشري وأطلقها إلى الفضاء أبدًا. وقد قابل مختر الدفع النفاث التابع لناسا التحدي.

وستعيد مهمة مستقبلية، تتضمن التعاون بين ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، العينات إلى الأرض. ومن المحدد أن يهبط برسفيرنس على سطح المريخ في 18 شباط/فبراير 2021.

إمسح وإقرأ

المصادر

المساهمون

اترك تعليقاً () تعليقات